الصفحات

الخميس، 1 ديسمبر 2011

Effect of camel urine حلــيــب الـــنــوق

حليب النوق .. و فوائد لا تحصى
أوصانا النبي صلى الله عليه وسلم بالمداواة بألبان الإبل .. وهـــذا ما فتح المجال للأبحاث العلمية التي أثبتت فاعلية هذه الألبان في العلاج الكثير من الأمراض التي عجز الطب الحديث عن علاجها..
فقد جاء عن أَنَسٍ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ

( ” أن ناسا اجتووا في المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يلحقوا براعيه يعني الإبل فيشربوا من ألبانها وأبوالها فلحقوا براعيه فشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صلحت أبدانهم فقتلوا الراعي وساقوا الإبل فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في طلبهم فجيء بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم ” ) . رواه البخاري .. شرح الحديث
 و قد استخدمه العرب في معالجة الكثير من الأمراض مثل أوجاع البطن ....وخاصة المعدة والأمعاء ومرض الاستسقاء وأمراض الكبد وتليفه مثل اليرقان وأمراض الربو وضيق التنفس إضافة لتقويته لعضلة القلب .. كما تــــــــــم الستخدامه أيضاً في معالجة الضعف الجنسي وأيضاً  في المساعدة على نمو عظام الأطفال
علاج فعال لمعظم الأمراض
و أيضاً حليب الإبل يحمي اللثة ويقوي الأسنان نظرا لاحتوائه على كمية كبيرة من فيتامين ج
كما ثبتت فاعلية هذا اللبن... الكبيرة في علاج متاعب الطحال والسل والربو والأنيميا والبواسير, إضافة إلى خصائصه التي تعمل على خفض الوزن لانخفاض محتواه من الدهون والمواد الصلبة الكلية.
علاج للسكر
كما أن له  فوائد عظيمة في العلاج من مرض السكري حيث أكدت دراسة متخصصة انه يحتوى على بروتينات لها مفعول الأنسولين كما أن  تركيب اأحماضه  الأمينية تشبه في تركيبها هرمون الأنسولين .
علاج للسرطان
والمعجزة الكبرى أنه يستخدم في علاج مرض السرطان 
علاج فعال لمعظم الأمراض
كما قيل أيضاً أن حليب الإبل يحمي اللثة ويقوي الأسنان نظرا لاحتوائه على كمية كبيرة من فيتامين ج الذي يساعد على ترميم خلايا الجسم لأن نوعية البروتين فيه تساعد على تنشيط خلايا الجسم المختلفة.

كما ثبتت فاعلية هذا اللبن... الكبيرة في علاج متاعب الطحال والسل والربو والأنيميا والبواسير, إضافة إلى خصائصه التي تعمل على خفض الوزن لانخفاض محتواه من الدهون والمواد الصلبة الكلية.
علاج للسكر
ولا يجب أن ننسى إن لحليب الإبل فوائد عظيمة في العلاج من مرض السكري حيث أكدت دراسة متخصصة انه يحتوى على بروتينات لها مفعول الأنسولين أيضا أكدت النتائج الأولية للبحوث التي أجراها بعض الخبراء والعلماء أن تركيب الأحماض الأمينية فيما اصطلح على تسميته بحليب الإبل تشبه في تركيبها هرمون الأنسولين .
كما يحتوى حليب الإبل على نسبة من السكر مسئولة عن إعطاء المذاق الحلو له ومن معجزات هذا السكر أنه يمتص في الأمعاء الدقيقة للإنسان ويتحول بفضل إنزيم اللاكتيز إلى سكر الجلوكوز الذي يمنع تزايد وتراكم الجلوكوز بجسم الإنسان لذا فهو يحمي الأطفال والكبار من الإصابة بهذا المرض.
تركيبة معجزة
ويتميز هذا اللبن بعدة خصائص أولها انه بطيء التجرثم ولا يتغير بسرعة ويحافظ على طراوته لمدة قد تصل إلى ست ساعات لدرجة أن الرعاة يقومون في بعض المناطق بخض حليب الإبل مثل الضأن ويصنعون منه الجبن والزبد هذا وقد أرجعت الدراسات سبب ذلك إلى تغذية الإبل على أنواع معينة من الأعشاب الطبية والشجيرات ولكن على الرغم ذلك يفقد اللبن هذه الخاصية عندما يتم تغذيتها على الأعلاف المركزة .
ويعتبر لبن الإبل قلوياً ولكنه سرعان ما يصبح حامضياً إذا ترك فترة من الزمن ويختلف مذاقه من شدة الحلاوة إلى فاتر ومالح وبشكل عام يكون لبن الناقة أبيض مائلا للحمرة وهو عادة حلو المذاق لاذع إلا أنه يكون في بعض الأحيان مالح كما يكون مذاقه في بعض الأوقات مثل مذاق المياه .
ويحتوي لبن الإبل على مواد بروتينية
- بنسب مابين 4 إلى 25%
- ومواد صلبة مابين 10 إلى 15 %
- ودهون وخاصة في أول فترة الإدرار مابين 2 إلى 3 %
- ومواد سكرية وخاصة اللاكتوز مابين 3 إلى 6 %
- وكلوريد الصوديوم مابين 14 إلى 0.27 %
كما يحتوي على معادن مثل الحديد والكالسيوم والفوسفور وعلى فيتامينات مثل فيتامين بـ 2.
ومن إعجاز هذا الحليب انه يحتفظ بجودته وقوامه لمدة 12 يوما في درجة حرارة 4 درجات مئوية على عكس أنواع الحليب مثل الأبقار والجاموس والماعز والأغنام الذي يحتفظ بخواصه تحت نفس الظروف لمدة لا تزيد على يومين فقط.
كما أن حليب الناقة الذي تتم بسترته يتفوق على سائر الألبان الأخرى المبسترة بفترة تزيد على أكثر من عشرين يوماً , كما يتميز اللبن باحتوائه على أحماض دهنية مركزة خاصة حامض الملينوليك والأحماض الدهنية غير المشبعة المهمة لصحة الإنسان إضافة للأحماض الأمينية مثل الميثونين والارجنين والليسين والفالين والفينيل آلانين.
كما أثبتت التحاليل أن نسبة الماء في ألبان الإبل تبلغ 89.6 % وهي أعلى نسبة ماء في الألبان على الإطلاق ويرجع ذلك إلى هرمون البرولاكتين الذي يقوم بتنشيط كل من الأمعاء والكلى في الإبل لتقوم بعملية امتصاص مزدوجة حيث يتوجه الماء الممتص إلى ضرع الناقة لتزيد كمية الماء في اللبن وهذه العملية تتم في النوق خلال أوقات الحر الشديد التي يحتاج فيها مولودها وكذلك الإنسان الملازم لها في الصحراء الى كميات متزايدة من المياه ليطفئ الظمأ.
غذاء متكامل
ويمد حليب الإبل جسم الإنسان بكل ما يحتاجه من عناصر غذائية حيث أثبتت الدراسة التي قام بها أحد أساتذة أمراض الحيوان المعدية بكلية الطب البيطري جامعة القاهرة أن حليب الإبل يحتوى على كميات من فيتامين (ب1) و (ب2) كما يحتوى على مستوى منخفض من الكوليسترول إضافة إلى انه يماثل لبن الماعز ويقارب كثيرا لبن النساء وهو ما يؤكد أهميته لتغذية الإنسان .
===========================================
كشف عميد كلية المختبرات الطبية بجامعة الجزيرة السودانية البروفسير أحمد عبد الله أحمداني عن تجربة علمية باستخدام (بول الإبل) لعلاج أمراض الاستسقاء وأورام الكبد أثبتت نجاحها لعلاج المرضى المصابين بتلك الأمراض[7].
كما قامت الدكتورة أحلام العوضي -الأستاذ المشارك في الميكروبيولوجي في كلية التربية للبنات في الاقسام العلمية في جدة- بتطوير علاجاً لبعض الأمراض الجلدية وبعض الجروح باستخدام أبوال الإبل حيث أنتجت مرهما محضرا من بول الإبل وحصلت على براءة اختراع من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في السعودية وحصلت عن هذه الفكرة على ميدلية فضية وشهادة تقدير من معرض الاختراعات الدولي الذي عقد في العاصمة السويسرية جنيف في دورته الثالثة والثلاثين في عام 2005 وحصلت على الميدالية الذهبية للمرأة المخترعة من المنظمة العالمية لحماية الملكية الفكرية عن العلاج ببول الإبل[8].
كما قامت د. فاتن خورشيد الحاصلة على درجة الدكتوراه في هندسة الخلايا -مشرفة وحدة زراعة الخلايا والأنسجة، ومشرفة كرسي الزامل العلمي لأبحاث السرطان، بجامعة الملك عبد العزيز- أنها توصلت هي والفريق العلمي المساند لها في مركز الملك فهد للبحوث العلمية بالسعودية من استخلاص دواء من بول الإبل يعالج 7 أنواع من السرطانات منها الجلد واللوكيميا والرئة والدماغ والكبد والثدي مشيرة إلى أن العقارالجديد يعالج أمراض تليف الكبد والصدفية والإكزيما والبهاق مضيفة أن الدواء الجديد ليس له أي آثار جانبية وأنه آمن بنسبة %100 وفعال بنسبة %80 وتم تسجيل براءة اختراعه في 53 دولة أوروبية وأمريكا والصين والخليج[9]، وقد قدمت الدكتورة فاتن بحث علمي عن هذا الموضوع بعنوان "جزيئات متناهية الصغر في أبوال الأبل تهاجم الخلايا السرطانية"[10] وحصلت عنه على الميدلية الذهبية من معرض الآيتكس (ITEX 2009)، الذي أقيم خلال الفترة من 15-17 مايو 2009م، في العاصمة الماليزية كوالالمبور، كما تم ترشيح اختراع الدكتورة فاتن لكأس آسيا للاختراعات من بين أفضل 6 اختراعات من أصل 600 اختراع في المعرض[11].
--------------------------------------------------------------------
السبت، 26 كانون الأول/ديسمبر 2009، آخر تحديث 15:31 (GMT+0400)
CNN
السعودية: كبسولات بول الإبل لمعالجة أمراض السرطان
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قال مركز سعودي للأبحاث الطبية، السبت، إن هناك توجها للبدء في إنتاج كبسولات طبية تحوي بول الإبل لاستخدامها في علاج أمراض السرطان والأمراض المرتبطة بها.
ونقلت وسائل إعلام سعودية عن رئيسة وحدة الخلايا والأنسجة في مركز الملك فهد للبحوث الطبية الدكتورة فاتن خورشيد، قولها إن التقارير العلمية "أظهرت أن أبوال الإبل نظيفة ومعقمة وخالية من السموم، ويمكن حفظها في درجة حرارة الغرفة لمدة أسبوعين بدون أن تفسد."
وقالت خورشيد "إن هذا البحث سجل للحصول على براءة الاختراع في مكاتب البراءات الخليجية والأمريكية والصينية والأوروبية،" وفقا لما نقلته صحيفة عكاظ السعودية.
وأوضحت خورشيد أنه "يمكن لمريض السرطان الذي أخذ جرعات علاج كيميائي أو إشعاعي استخدام أبوال وألبان الإبل مع مراعاة الإكثار من شرب الماء والفواكه والخضروات الورقية والابتعاد عن اللحوم الحمراء."
وأضافت أن "العلاج حاليا ما زال قيد التجربة للحالات المتقدمة من الأورام والبحث على عدة أنواع من مرض سرطان الرئة والثدي والدم وفي مختلف المراحل، حيث أن العلاج بألبان وأبوال الإبل أجدى وأنفع في الحالات المبكرة، ويمكن استخدامه في الحالات المتقدمة."
 وأشارت إلى أن هناك "حالات موثقة شفيت تماما دون أخذ أي أدوية أخرى بناء على رغبة المريض، كما يمكن للمرضى أطفال السرطان أخذ جرعات أقل من التي يتناولها الكبار،" وفقا للصحيفة.
وقالت الطبيبة "يمكن لمريض السرطان تناول ألبان الإبل المبسترة في السوبر ماركت، فهي تؤدي الغرض العلاجي وفي حالة توفر حليب الإبل الطازج يفضل تسخينه لوقت طويل، وعلى نار هادئة دون وصوله لدرجة الغليان، لأن ذلك يفسد القيمة العلاجية للحليب."
وتابعت أن "المريض الذي شفي من المرض يجب أن يتناول جرعات من أبوال الإبل لمدة عام على سبيل الوقاية، أما بخصوص حليب الإبل فعلى المريض تناوله طيلة حياته لتقوية المناعة لديه."

وحول طبيعة بول الإبل النافع، قالت خورشيد "لا يشترط أن يكون بول الإبل من ناقة لم تنجب، لكن الأفضل التي لم تنجب بعد، لأنه أكثر استساغة من حيث الطعم والرائحة، وهناك العديد من المرضى الذين وجدوا فرقا في الطعم والرائحة بين الناقة البكر وبين بول الجمل أو الناقة التي أنجبت."
=================================================

ليست هناك تعليقات:

Lucky Charms Moon